* أعراض سرعة القذف:
لا توجد معايير طبية تحدد كم يستغرق الرجل من الوقت لكى يقوم بعملية القذف أثناء الاتصال
الجنسي – والعلامة الرئيسية لسرعة القذف هو حدوثه قبل استمتاع الطرفين بالعملية الجنسية مما يؤدى إلى عدم تحقق ما يسمى بالإشباع أو المتعة الجنسية، وقد يتكرر حدوث ذلك فى كل المواقف الجنسية حتى أثناء ممارسة عادة الاستمناء أو بمجرد حدوث الاتصال الجنسي (بمجرد دخول القضيب إلى المهبل).
يصنف الأطباء اضطراب سرعة القذف إلى نوعين:
1- سرعة قذف أولى (Primary ejaculation).
2- سرعة قذف ثانوي (Secondary ejaculation).
النوع الأول يشير إلى حدوث المشكلة بشكل مستمر أثناء ممارسة النشاط الجنسي (دوام الاضطراب). أما النوع الثاني الثانوي يشير إلى وجوده بشكل مؤقت وظهوره بعد محاولات عديدة من العلاقات الجنسية الناجحة وحدوث القذف الطبيعي.
لا توجد معايير طبية تحدد كم يستغرق الرجل من الوقت لكى يقوم بعملية القذف أثناء الاتصال
الجنسي – والعلامة الرئيسية لسرعة القذف هو حدوثه قبل استمتاع الطرفين بالعملية الجنسية مما يؤدى إلى عدم تحقق ما يسمى بالإشباع أو المتعة الجنسية، وقد يتكرر حدوث ذلك فى كل المواقف الجنسية حتى أثناء ممارسة عادة الاستمناء أو بمجرد حدوث الاتصال الجنسي (بمجرد دخول القضيب إلى المهبل).
يصنف الأطباء اضطراب سرعة القذف إلى نوعين:
1- سرعة قذف أولى (Primary ejaculation).
2- سرعة قذف ثانوي (Secondary ejaculation).
النوع الأول يشير إلى حدوث المشكلة بشكل مستمر أثناء ممارسة النشاط الجنسي (دوام الاضطراب). أما النوع الثاني الثانوي يشير إلى وجوده بشكل مؤقت وظهوره بعد محاولات عديدة من العلاقات الجنسية الناجحة وحدوث القذف الطبيعي.
* أسباب سرعة القذف:
الخبراء فى مساعي دائمة لتحدد أسباب سرعة القذف واكتشافها، فى حين أن البعض يشير إلي أن أسبابها نفسية فقط، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك فالأسباب نفسية وبيولوجية متداخلة وليس الأمر بهذه البساطة فى التحديد.
أولاً – العوامل النفسية
يعتقد الأطباء أن الخبرات الجنسية الأولى تُوجِد نمط من العلاقة الجنسية من الصعب تغييرها لاحقاً، ومن الأسباب النفسية التي تساهم فى حدوث هذا الاضطراب:
- المواقف الجنسية التي يتعمد فيها الرجل إلى الإسراع لحدوث عملية الاتصال الجنسي والوصول سريعاً بقمة النشوى الجنسية من اجل ألا تكتشف المرآة مواطن الضعف عنده.
- الشعور بالإثم الذي يقوى الرغبة فى إتمام الاتصال الجنسي سريعاً.
- القلق، فالعديد من الرجل ممن يعانون من اضطرابا سرعة القذف يعانون من اضطراب القلق تجاه آدائهم الجنسي أمام الشريك الآخر، بالإضافة إلى القلق الذي يحدث بسبب ضغوط الحياة وأعباء العمل، وهناك نوع ثالث من القلق يتصل بخلل بيولوجى (ضعف الانتصاب) فحشية الرجل من عدم قدرته على مداومة انتصاب قضيبه أثناء الاتصال الجنسي قد يعانى من التسرع فى عملية القذف التي قد يكون من الصعب تغييرها.
الخبراء فى مساعي دائمة لتحدد أسباب سرعة القذف واكتشافها، فى حين أن البعض يشير إلي أن أسبابها نفسية فقط، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك فالأسباب نفسية وبيولوجية متداخلة وليس الأمر بهذه البساطة فى التحديد.
أولاً – العوامل النفسية
يعتقد الأطباء أن الخبرات الجنسية الأولى تُوجِد نمط من العلاقة الجنسية من الصعب تغييرها لاحقاً، ومن الأسباب النفسية التي تساهم فى حدوث هذا الاضطراب:
- المواقف الجنسية التي يتعمد فيها الرجل إلى الإسراع لحدوث عملية الاتصال الجنسي والوصول سريعاً بقمة النشوى الجنسية من اجل ألا تكتشف المرآة مواطن الضعف عنده.
- الشعور بالإثم الذي يقوى الرغبة فى إتمام الاتصال الجنسي سريعاً.
- القلق، فالعديد من الرجل ممن يعانون من اضطرابا سرعة القذف يعانون من اضطراب القلق تجاه آدائهم الجنسي أمام الشريك الآخر، بالإضافة إلى القلق الذي يحدث بسبب ضغوط الحياة وأعباء العمل، وهناك نوع ثالث من القلق يتصل بخلل بيولوجى (ضعف الانتصاب) فحشية الرجل من عدم قدرته على مداومة انتصاب قضيبه أثناء الاتصال الجنسي قد يعانى من التسرع فى عملية القذف التي قد يكون من الصعب تغييرها.
* مضاعفات سرعة القذف والآثار السلبية المصاحبة له:
لا تؤدى سرعة القذف إلى اضطرابات صحية أخرى خطيرة، لكن لها تأثير نفسي سيء على الحياة الشخصية متمثلة فى:
- ضغوط فى العلاقات الجنسية.
- مشاكل فى الخصوبة، الشخص الذي يعانى من سرعة القذف يجعل من الصعب على شريكته حدوث الإخصاب ومن ثَّم الحمل عندها.
لا تؤدى سرعة القذف إلى اضطرابات صحية أخرى خطيرة، لكن لها تأثير نفسي سيء على الحياة الشخصية متمثلة فى:
- ضغوط فى العلاقات الجنسية.
- مشاكل فى الخصوبة، الشخص الذي يعانى من سرعة القذف يجعل من الصعب على شريكته حدوث الإخصاب ومن ثَّم الحمل عندها.
الكلمات المفتاحية :
صحة الرجل